لصاحب الصالح ينفع صاحبه في الدنيا او الدنيا والاخره او الاخره، من المعروف أن الصاحب الحقيقي هو الذي ينفع صاحبه في الدنيا والاخره حيث يقوم بارشاد صاحبه إلى طريق الصحيح ويعمل على نصحه وارشاده، فالصداقة أسمى معاني المحبة والمودة التي تربط الإنسان بالعالم الواقعي والتي يستعيد بها الإنسان صحته وحياته ويبتعد عن العزلة والوحدة، لصاحب الصالح ينفع صاحبه في الدنيا او الدنيا والاخره او الاخره .
لصاحب الصالح ينفع صاحبه في الدنيا او الدنيا والاخره او الاخره
إن الصاحب الصالح هو الذي ينصح صاحبه وصديقه النصائح الجيدة والذي يخاف عليه من النار، لذلك فهو الذي يذكر صاحبه بتأدية الصلوات والعبادات والابتعاد عن المحرمات التي حرمها الله تعالى فهو ينفع صاحبه في الدنيا والاخره.
لصاحب الصالح ينفع صاحبه في الدنيا او الدنيا والاخره او الاخره ؟
الإجابة: