طُعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه غدرا وهو يصلي بالناس ....، طُعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه غدرا وهو يصلي بالناس ....،عمر بن الخطاب أمير المؤمنين اتصف في الحزم والصرامة ومن أقوى فرسان قريش جسداً وأشجعهم فقد كانت له مكانة الرفيعة في قريش في الجاهلية ومع بداية ظهور الدعوة الإسلامية كان عمر بن الخطاب في معادي للإسلام ويصر على موقفه للصد ولا يتردد في إيذاء المسلمين حتى رأى أخته فاطمة تقرأة صحيفة من القرآن فعندها شاء الله أن يشرح قلبه للإيمان ويسلم .
طُعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه غدرا وهو يصلي بالناس ....
عمر بن الخطاب هو ثاني الخلفاء الراشدين وقد لقب بالفاروق رضي الله عنه ومن المبشرين بالجنة حيث كان إسلامه قوة وعزة لجميع المسلمين عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (اللهمَّ أعِز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك بأبي جهل أو بعمر بنِ الخطاب فكان أحبهما إلى الله عمر بن الخطاب) وقد كان عمر بن الخطاب من المقربين للرسول صلى الله عليه وسلم .
طُعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه غدرا وهو يصلي بالناس ....
الإجابة : كانت حادثة اغتيال الخليفة عمر بن الخطاب في فجر يوم الأربعاء الموافق 23 من شهر تشرين الثاني لعام 644م عندما خرج عمر بن الخطاب من منزله حتى يؤمّ الناس في صلاة الفجر عندما أخذ ينوي للصلاة ويكبّر وفي تلك الأثناء دخل فيروز وهو خادم عند المغيرة بن شعبة أحد زعماء ثقَيف في منطقة الطائف ووقف إلى جانب الخليفة ثمّ طعنه بخنجر.
