السبب في اضطراب المعاندين في الحكم على القرآن هو دليل على كذب دعواهم، الله سبحانه و تعالى نزل القرآن الكريم على رسوله الكريم محمد "صلى الله عليه و سلم" في شهر رمضان المبارك، و حفظه من التحريف و ليومنا هذا لم يستطع أحد أن يحرف القرآن الكريم، بل بقي كما هو إلى يومنا هذا بفضل الله و حمايته .
السبب في اضطراب المعاندين في الحكم على القرآن هو دليل على كذب دعواهم
بعدما نزل القرآن الكريم على سيدنا محمد "صلى الله عليه و سلم" نزل و لم يكون مبين بشكل كبير لأحكام الدين، بل كانت السنة النبوية شارحة للقرآن الكريم و مبينة لأحكام الدين و كيفية أداء العبادات، و لكن فيما بعد جاهد المفسرين إلى تفسير القرآن و بيان أحكامه لأن العديد من الأمور اختلف الناس فيها، فرجعوا إلى القرآن الكريم و السنة النبوية.
الإجابة: