ما يثاب فاعله ولايعاقب تاركه، مطلوب من الفرد المسلم أن يطبق ما يأتي بحكم الدين الاسلامي حتى لا يقع في الخطأ الديني فيحاسب عند الله-عزوجل-، ويوجد في الدين العديد من الأحكام المختلفة والتي تعتمد على الوجوب والسنة والفرض، أما الوجوب فهي شرائع لا يناقش فيها أبدا على كل مسلم أن يطبقها كما طلب منه، مثل الصلاة والزكاة وغيره من أحكام الدين ويحاسب تاركها ويأخذ مأخذ العاصي، وهناك ما هو سنة أي تطبيقها تأجر عليه كفرد مسلم ولا تحاسب إن تركت هذه المقامة كصلاة السنة والصدقة وغيرها الكثير من الأحكام.
ما يثاب فاعله ولايعاقب تاركه
الجواب:
الأحكام التكليفية: وهي الأحكام التي توجد في الدين ولا ينكر أو يحاسب تاركها، وهي التي يكون في نظامها التخيير ما بين الفعل أو الترك، وليست كالأحكام الفرضية التي يجب تطبيقها.