وضع الشيء في غير موضعه، كل إنسان يجب أن يعرف حده، فلا يتعدى على حقوق الآخرين سواء بالإيذاء اللفظي أو المعنوي أو الجسدي، و لا يجوز لأحد أن يظلم الآخر و يجب أن تتضمن الأنظمة القانونية جزاء رادع و زاجر لكل من يتجرأ على انتهاك حق أي أحد أو إلحاق أي نوع من أنواع الظلم به.
وضع الشيء في غير موضعه هو
الظلم هو من أرذل الأخلاق و لعظم جرمه قال تعالى: " يا عبادي إني حرمت الظلمعلى نفسي و جعلته بينكم محرماً فلا تظالموا " فالظلم محرم ع الخالق فكيف بالمخلوق الضعيف، و ضياع الحقوق و السب و الإيذاء و الاعتداء بأي شكل هو من صور الظلم المحرمة التي تستوجب عقاب و عذاب الله عز و جل، و وضع الشيء في غير موضعه من أشهر صور الظلم.
الإجابة:
الظلم.