الالفة والمحبة والاخاء ثمرة حسن الخلق والتفرق ثمرة سوء الخلق ...، حين نتحدث عن دين الإسلام فإننا نتحدث عن منظومة واسعة و شاملة لكل مناحي الحياة، سواء الحياة الدينية و الروحية أو الحياة الاجتماعية أو الحياة الزوجية و الأسرية أو الحياة الاقتصادية و الحياة الثقافية، فهو جاء شامل لكل مناحي الحياة و نظمها بأفضل صورة ممكنة تعدت كل التنظيمات و القوانين الوضعية الزائلة، فالدين الإسلامي هو الدين الوحيد الصالح لكل مكان و زمان إلى يوم الدين.
الالفة والمحبة والاخاء هو ثمرة حسن الخلق والتفرق هو ثمرة سوء الخلق ...
دين السلام ممثلاً بسيدنا محمد- صلى الله عليه وسلم- و كتاب الله علمنا و دعانا إلى التحلي بمكارم الأخلاق التي تدفع الإنسان إلى التعامل الحسن مع الناس مما يؤدي إلى التراحم و المحبة و التعاطف بينهم بعيداً عن الغل و الحقد و الحسد و التنابز و النفاق و الخيانة الذي يؤدي إلى تدمير العلاقات بين الناس و يكون مصدر الفتنة و الفسق بينهم.
الإجابة:
العبارة صحيحة.