بين من الدرس الآية الكريمة التي مدح الله فيها القراء العاملين بما يحملون من قرآن، على المؤمن أن يعمل الصالحات من اجل أن يرضى الله عنه، وأن يساهم بكل ما لديه من أجل تحقيق وعد الله بالأرض، من نشر لتعالم الدين الحنيف، ذلك بأن يكون الدين هو السائد بكل وقت وكل حين، لذلك يتطلب هذا الامر عمل شاق من أجل الدعوة والقتال في سبيل اعلاء كلمة الله.
وضح من الدرس الآية الكريمة التي مدح الله فيها القراء العاملين بما يحملون من قرآن
هناك الكثير من الأعمال الصالحة التي من شأنها أن ترفع من قيمة الإسلام بين العالم، وذلك من خلال الدعوة التي تصل إلى كل بقاع الأرض، من خلال الأدوات المتاحة التي من شأنها أن تساعد في هذا الأمر، حتى لا يكون هناك حجة للذين كفروا أن دين الله لم يصل إليهم، وأن دعوة الحق لم يُبلغوا بها، فتكون هذه حجة عليهم لا على الإسلام والمسلمين أنهم قصروا بواجب التبليغ.
الإجابة:
ان الذين يتلون كتاب الله واقاموا الصلاة واتفقوا مما رزقناهم سرا وعلانيه يرجون تجارة لن تبور ليو فيهم اجورهم ويزيدهم من فضله انه غفور شكور.