من مفسدات النية، قال النبي- "صلى الله عليه وسلم " إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى"، والنية مقرها لقلب، وهي أن يضع الإنسان النية الصادقة المخلصة في تطبيق أعماله التي تنبع من الوازع الديني، وهي التميز بالعمل الصحيح عن غيره من الأعمال، وصلاح النية يعني صلاح الفرد في كل أعماله وتطبيقات الحياة عنده، وفسادها يعطي بنتائج عكسية وفساد الأعمال كاملة، ومن وضع النية لعمل خير ما ولم يستيطع فعله لسبب ما يحسب له في ميزان حسناته حسنة كاملة، فقط لأنه نوى.
من مفسدات النية
الجواب:
- أن تشرك بالله ولا تطبق تشاريع الدين بشكل صحيح.
- أن تسعى لأن يراك الناس في مسابقتك لأعمال الخير، وهذا ما يسمى في الدين رياء.
- أن يمشي بين الناس ويقول عملت خيرا كذا وكذا عند الناس فلان وفلان، وهذا من مبطلات أعمال الخيروالنية الصالحة.
- أن يعمل على إستخراج البدع والسعي خلفها وتطبيقها.
- عدم مراعاة حرمة الله في أمور المسلمين.