رواية لاجلك أحيا الفصل الثاني، من الرويات التي تعتبر مدهشة بعض الشيئ في كثير من مرات قراءتها على أصعدة مختلفة، وتعتبر من الروايت التي تترك فيك فنتازيا أدبية تختلف في كثير من المرات التي نعتمد فيها على قراءة رواية من بين الرويات التي نسمع بها، ونتعرف عليها في العصر الحديث.
رواية لاجلك أحيا الفصل الثاني معرفة
هذه الرواية تقوم بنقلنا م نالعالم المألوف والمعروف والذي نعهد إلى عالم سيكولوجي يؤدي بنا الى الرؤية التي نتعرف عليها، وهي رؤية الاختلاف فيها عن بقية الروايت التي تنهض وتسمو بقريحة القارئ، وتعتبر هذه الرواية عظيمة الكتابة والتكوين وفصولها معروفة ومكونة كم تجب أن تكو نالكتابة الخاصة بالرواية.
الاجابة
هنا