يجوز الجمع للمريض إذا كان مرضه، للبيت عماد ترفعها و تجعلها صامدة و شامخة مهما مالت بها الظروف، و يوجد للدين عماد و هو الصلاة فالصلاة هي عماد الدين و رأس ماله و بلا صلاة لا يوجد دين قائم و هي أول ما يحاسب الله عبده عليها و لعظم شأنها فرضت في السماء السابعة في ليلة معجزة عظيمة و هي ليلة الإسراء و المعراج، و هذا دليل على أهميتها و عظم شأنها.
يجوز الجمع بين الصلوات للمريض إذا كان مرضه
لا تسقط الصلاة في حالات كثيرة منها المرض لأن لها أهمية عظيمة، ففي حال لم يستطع المسلم أن يصلي قائماً فليصلي قاعداً و إن لم يستطع أن يصلي قاعداً، فليصلي على جنب و إن لم يستطع أن يصلي على جنب فليصلي بعينه و هذا أضعف الإيمان، فالصلاة مهمة جداً و اهتم بها الإسلام كثيراً.
يجوز الجمع للمريض إذا كان مرضه
الإجابة:
المرض المبيح للجمع هو ما يلحق به بتأدية كل صلاة في وقتها مشقة و ضعف.
