صحة حديث إذا استغنى النساء بِالنِّسَاءِ وَالرِّجَالُ بِالرِّجَالِ فَبَشِّرْهُمْ بريح حمراء إسلام ويب، يوجد مصدران للدين الإسلامي الحنيف الأول منهما هو كتاب و كلام المحكم و المعجز القرآن الكريم الذي نزل للرسول- صلى الله عليه وسلم- بواسطة الملك جبريل عليه السلام و الثاني منهما هو السنة النبوية و هي كل فعل أو قول أو عمل ورد عن خير البرية بمتن صحيح و سند موصول غير مقطوع، و قال صلى الله عليه وسلم: " تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا أبدا كتاب الله و سنة نبيه " .
ما مدى صحة حديث إذا استغنى النساء بِالنِّسَاءِ وَالرِّجَالُ بِالرِّجَالِ فَبَشِّرْهُمْ بريح حمراء إسلام ويب
قسم علماء الدين و السنة الأحاديث النبوية إلى عدة أقسام من حيث صحة السند و المتن الخاص بكل منها فمنه ما كان حديثاً صحيحاً و منها ما كان حديثاً ضعيفاً و منها ما كان حديثاً موضوعاً أي مكذوباً و منها ما كان حديثاً حسناً، و هذا الحديث الذي بين يدينا الذي يتناول موضوع المثلية الجنسية و موقف الإسلام منها.
الإجابة:
حديث صحيح.