ما أثر محبته صلى الله عليه وسلم في التأسي به، النبي الكريم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف، وهو رسول الاسلام الذي قام الله سبحانه وتعالى بإرساله إلى الأمم والأقوام التي سبقت وتتالت وتتابعت مرورا إلى هذا اليوم، وهو خاتم الأنبياء والمرسلين، حيث قال تعالى في كتابه العظيم: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا"
ما أثر محبته صلى الله عليه وسلم في التأسي به على نفس المؤمن
يجب على كل مسلم أن يكون محبا ومنتميا للنبي الكريم محم عليه والصلاة والسلام، وهذا واجب أخلاقي ينبع من حكم الارتباط بالله وبالدين الاسلامي، وعليه فإنه لا بد لنا من التعرف على هذه المحبة التي لا يستطيع أن يعيش الانسان وهو حاملها بعالمه الروحاني، والبديهي والذي يربطنا بالله سبحانه وتعالى، ولهذه المحبة أثرا كبيرا وعظيما على جميع من يحملون هذه المحبة للنبي الكريم في الصدور.
الاجابة هي:
أثر هذه المحبة هو الراحة وحقيقة الايمان.