حكم قتل الحيوان المؤذي، بين امين دار الإفتاء حكم من الأحكام الشرعية التي تسائل عنها مجموعة من الناس المهتمين بأمور الذين لما احل الله علينا وما خرم علينا على الحياة الدنيا أن قتل الحيوانات التي تضر الإنسان وتلحق الضرر بها ما دامت تؤدي بشكل كبير ليس حرام ومن ضمن هذه الحيوانات الكلاب والحيوانات المفترسة التي تنتهي حياة الإنسان ما دامت تأكل لحمه وكما أن أكد امين دار الإفتاء أن قتلها لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي أن كانت تلحق الاذى بما ما حولها من الناس.
هل يجوز ذبح الحيوان المؤذي
هنالك انواع عديدة من الحيوانات الموجودة على الأرض والتي تضمن منها النوع الأول وهو الحيوانات الأليفة كالقطط والارانب والعديد من الحيوانات الأخرى وايضا النوع الأخر وهي الحيوانات المفترسة كالأسد المعروف في الحياة على التربة في الغابات باعتبار أنه أسد الغابة وايضا النمور التي تعد واحدة من هذه الحيوانات المفترسة.
هل الثعلب من الفواسق
من النعم الجميلة أكرمنا الله سبحانه وتعالى بها في الحياة أنه خلق لنا العديد من المخلوقات المختلفة على السماء لما فيها من نجوم وكواكب ولما تحمل في طبقاتها السبعة من خلق الله وما خلق على الأرض من الإنس ومن الكائنات الحية المختلفة والمتنوعة جمعها من خلقه الخالق سبحانه وتعالى.
الاجابة هي
حلال او مباح