الفكرة الرئيسة التي تدور حولها الفقرة الثانية في النص هي، يعد مصعب بن عمير واحد من الأمة الذي لقى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وسمع منه عن الدين الإسلامي وعن الله سبحانه وتعالى واعتنق الإسلام وكان واحد من الصحابة الذين رافقوا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وتعلموا منه أصول الدين الإسلامي.
لتحويل الفكرة الرئيسة إلى سؤال لابد أولاً من
عد الصحابي الجليل عمير بن مصعب واحد من الناس الذين دخلوا الدين الإسلامي وتقربوا من الله سبحانه وتعالى من خلال ما أمرنا الله من تنفيذ للعديد من العبادات المفروضة علينا لنيل رضى الخالق لهذا السماء والأرض وما تواجد عليهما من خلق الله سبحانه وتعالى كما أن كنيته هو أبو عبدالله بالإضافة إلى دخوله في العديد من الغزوات التي حارب بها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من ضمنها غزوة احد وغزوة بدر.
السؤال والجواب المناسبان للفقرة الأولى من النّص بعد المراجعة والتأكد من صحتهما ، هما:
اسلم الصحابي عمير بن مصعب على يد أحد الصحابة الكرام وهو سعد بن معاذ الذي توفى في العام الخامس هجري والذي أرسله الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى يثرب لنشر الدعوة الإسلامية فيها التي توضح أن لا إله إلا الله وان محمد رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام.
الاجابه هي : اختيار مصعب سفيرا في المدينة.