من لم يدع قوا الزور، وجد في كتاب السنة النبوية الشريفة التي تعد مفسر وشرح لكتاب الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم المنزل على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في ليلة القدر في شهر رمضان بواسطة الأمين جبريل عليه السلام كما أن السنة النبوية الشريفة بينت العديد من الأحاديث النبوية المأخوذة عن الرسول من كلام الله الموضحة لأحكام معينة قائم عليها الدين الإسلامي.
من لم يدع قول الزُّورِ البخاري
بين الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أهمية الأخذ بكتاب السنة النبوية باعتبارها الكتاب الثاني الذي ضم تفسير العديد من آيات القرآن الكريم والذي عرف على أنه الكتاب الثاني من بعد القرآن الكريم الذي ينص على تشريع الدين الإسلامي وعلى كلام الله الورد من الرسول في أحاديث نبوية شريفة.
الفرق بين قول الزور وشهادة الزور
يبين الحديث الشريف الذي ينص على شهادة الزور فيما روى الصحابي أبي هريرة رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: (مَن لم يَدَعْ قول الزُّور والعملَ به والجهلَ، فليس للهِ حاجةٌ أن يَدَعَ طعامه وشرابه) رواه البخاري ، وضح الحديث الشريف أن الركن الرابع من أركان الإسلام وهو الصيام لم يشرع لمنع المؤمن عن الطعام والشراب بل شرع للحكم العظيم الذي نص عليه هذا الركن من أركان الإسلام الذي يشير إلى تقوى الله في تنفيذ العبادات الذي أمرنا الله بها بالطاعة الحسنة والنية الطيبة مبين هذا في قوله سبحانه وتعالى ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾.
الإجابة هي
يوضح الحديث فئاتين الأولى وهي قول الزور ينص على المسلم الذي يكذب ويقول العديد من الأقوال الباطلة الذي تغضب الله سبحانه وتعالى والثانية توضح الركن الرابع من أركان الإسلام وهو الصيام
وضح الحديث الشريف أن الركن الرابع من أركان الإسلام وهو الصيام لم يشرع لمنع المؤمن عن الطعام والشراب بل شرع للحكم العظيم الذي نص عليه هذا الركن من أركان الإسلام الذي يشير إلى تقوى الله في تنفيذ العبادات الذي أمرنا الله بها بالطاعة الحسنة والنية الطيبة مبين هذا في قوله سبحانه وتعالى ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾.