ما يقال في سجود التلاوة، ذكرت كلمة التلاوة في آيات القرآن الكريم المنزل على سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام مرة واحدة في الكتاب المنزل من عند الله الموضح لنشر الدعوة الإسلامية على كافة الناس والموضوع كم ارسل الله من رسل وانبياء عملوا على توسيع الدين الإسلامي الذي يحث على أن لا إله إلا الله وحدة لا شريك له ،اما كلمة التلاوة ذكرت في قوله تعالى ﴿ أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ ﴾.
كيفية سجود التلاوة
سجدة التلاوة حسب ما وضح أمين دار الإفتاء في تبيين الأحكام الشرعية الذي شرعها الله سبحانه وتعالى على عبادة المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات أن هذه السجدة هي ما تتقارب إلى سجدة الصلاة الذي يمكن للمسلم عند وجود اية قرانية تنص على سجدة عليها العمل عليها كما يمكن للمؤمن في أداء الصلاة التي تعد الركن الثاني من أركان الإيمان والاسلام في الله سبحانه وتعالى أنه يمكن له السجود دون قراءة.
هل يشترط استقبال القبلة في سجود التلاوة
بينت أحكام الدين الإسلامي أن سجدة التلاوة يقوم بها المسلم عند أداء الصلاة وهو يقراء القرآن الكريم فهذا اشتملت احد آيات القرآن الكريم على وجود سجده بها وجب على المصلى السجود أثناء الصلاة كما بين الدين الإسلامي أن عند هذا السجدة يجب على المصلى التكبير قبل النزول والتكبير عند الرفعة من هذه السجدة.
الاجابة هي
سجد وجهي للذي خلقه وشق سمعه وبصره بحوله وقوته. رواه الترمذي والحاكم وزاد: فتبارك الله أحسن الخالقين. وأجاز بعض العلماء أن يقول: "سبحان ربي الأعلى"، أو يفعل مثلما يفعل في سائر السجود. قال الإمام النووي: ويستحب أن يقول في سجوده: "سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره بحوله وقوته".
