سبب تسمية ليلة النصف من شعبان بليلة البراءة، بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين نحمد الله على كل شيء خلقنا وأنعم علينا بنعم كثيرة وعظية ومختلفة جعل لنا فرص في الحياة والآخرة حيث يخطأ الإنسان ويستفغر الله ويغفر له ذنوبه وجعل الأيام والليالي تساعد على التوبة والاستغفار حيث أن الصوم والصلاة والزكاة الدعاء والإحسان كل عمل خير فيه أجرأ ومغفرة وهنا نتحدث عن الشهر العظيم شهر شعبان.
فضل شهر شعبان
هو شهر فيه الخير والرزق ويفضل في هذا الشهر الفضيل وفي كل وقت ولكن في هذا الشهر يتسابقون الناس في التقرب من الله عز وجل بالقيام والصيام والعبادات ينزل الله سبحانه وتعالى يطلع على خلقه في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا مشرك أو مشاحن حيث ترفع جميع الأعمال في هذه الليلة العظيمة.
ماذا عن ليلة النصف من شعبان
تعتبر هذه الليلة عظيمة حيث يحييها بعض المسلمين بالصلاة والدعاء والذكر وتلاوة القرآن الكريم كما أن أهميتها تعود إلى تحويل القبله من بيت المقدس إلى البيت الحرام في مكة وسميت بالبراءة لأنه الإنسان فيها من الخطايا والذنوب والآثام.
الإجابة هي:
لأنها ليلة يقدر فيها الخير والرزق ويغفر فيها الذنب.