شرح قصيدة اندلسية احمد شوقي، من المتعارف عليه على الإطلاق أن لغتي العربية تعد من اللغات السهلة والمهمة ايضا حيث انها تعتبر من أفصح اللغات الموجودة على سطح الكرة الأرضية كيف لا وهي تعتبر ذات اهمية كبيرة بعد نزول القرءان الكريم باللغة العربية إذ أنها تعتبر لغة القران والنبي العدنان ومن بعده الصحابة الكرام ومن منطلق ذلك اولى العرب القدماء لها اهتماما كبيرا.
توضيح شرح قصيدة اندلسية احمد شوقي
كتب هذا الشاعر هذه القصيدة وهو في إسبانيا عام 1916م، كما كتبها مُعارضًا لنونيّة ابن زيدون، ووصفها وشرحها في قصيدته التاريخ العربي في الأندلس، وأخرج جزءاً من إحساس القلق والحزن والتوجُّع، فكانت القصيدة تُثير عاطفة الحزن والنّوح معًا أو في نفس الوقت، وسنتناول خلال السطور القادمة عن طريق حديثنا عن الموضوع أعزائي الطلاب عن الإجابة الصحيحة والواضحة.
حل سؤال شرح قصيدة اندلسية احمد شوقي
يتكلم الشاعر في بداية قصيدته الحمام، ويكشف حقيقة التّشابه بينه وبينها بالحزن والنّوح، لكنّه يجعل هذا الطائر تائهًا في حالة الاغتراب والإقامة، وهذه هي محنة واحدة يشتركان بها، كما أورد الشاعر هذا البيت حين نُفي من مصر، وهُنا يشرح عن مشاعره الشجيّة لواديه؛ النّيل ومصر، يضل الشاعر في توجيه السؤال للنائح فيسأله ماذا تُريد أن تقص غير القضية التي تدور حولنا.
الإجابة
لمعرفة الإجابة انقر هنا.