وصف الحي العتيق 7 اساسي، يعتبر الحي العتيق وجزء من مكان ما كان في الماضي وكان له علاقه وثيقه جدا باي احلام و اشخاص كانوا يعيشون في هذا الحي اعتمدوا في حياته على البساطه و الطبيعه و العلاقات الاجتماعيه الوثيقه كانوا يعيشون في الماضي و كانوا يتمتعون بالعديد من الصفات الطيبه التي ميزت معا وقتنا الحاضر.
مميّزات الحي العتيق.
يتميز الحي العتيق بانه ذو جمال بسيط جدا مبني من الطين او المواد البسيطه عايشه فيه الاجداد والاهل كان يتمتع بها وجود الطبيعه الخضراء بالاضافه الى الزراعه وتربيه المواشي الهواء النقي الذي لا يحتوي على الكثير من التلوث وجود الاسواق التراثيه والقديمه المقاهى البسيطه.
الفرق بين الحى القديم والحديث.
هناك فرق كبير جدا بين الحي قديم والحي الحديث حيث ان التطور العلمي والتكنولوجي الذي ساهم بشكل كبير في تقدم الحضاره وساهم في تغير نوع الابنيه والحياه بشكل عام حيث انه لم يغير فقط البناء والحوائط تغير الاشخاص اجعل من هم اكثر برود او اكثر سرعه في الحياه فلا يتمتعون باي شيء جميل كما كان يتمتعون اهل الحي القديم.
حل السؤال: وصف الحي العتيق 7 اساسي.
يتميّز الحي القديم بالكثير من السّمات التي تظهر واضحةً على معالمه عند زيارته، ومن خصائصه ما يأتي: يغلب على منازل الحيّ القديم بأنّها مبنيةٌ من الطّوب، أو اللبن وتتميّز ببساطتها؛ فهي تتكوّن من طابقٍ أو ثلاثة طوابق كحدٍّ أقصى، وتتخلّل هذه المنازل الشّوراع أو الأزقّة الضّيقة غير المرصوفة أو الممهّدة بشكل مطلوب، يغلب على لون جدران المنازل اللّون الأصفر، وعادةً تُحيط بالأحياء العتيقة الأسوار والبوابات التي تُعتبر الدّرع الواقي لسّكان الحيّ من الغارات والنّاس الغرباء؛ فهي بمثابة الوسيلة الوحيدة التي توفّر الأمان والأمن لمواطني الحيّ. يتميّز الحيّ العتيق بالعلاقة الوثيقة بين سكانه، ويظهر ذلك من خلال المُحافظة على التّقاليد والرّوابط الاجتماعية، وتجلّي القيم الإنسانيّة مثل احترام النّاس لبعضهم البعض،ففيه يُحترم الكبير، ويُراعى حقّ الجار، ويُساعدة المحتاج، ويشارك الناس بعضهم في الأفراح والأتراح، على عكس الأحياء الحديثة التي تتصف بالتّخلخل السكّاني الكبير غالباً. يشتهر الحيّ العتيق بالأسواق القديمة ووجود الباعة المتجوِّلين؛ فتراها تنبض بروح التّجارة، والصّناعات التّقليديّة، والحرف البسيطة، والحِرف الزّراعية، مما يجعلها مقصداً سياحيّاً يحاكي روح الماضي وذاكرة ذلك المكان، فهي الملجأ الذي يخلو من الضجيج والتّوتر والتّلوث بسبب الطبيعة التي تحفو بها، وذلك من خلال الأشجار والنباتات المزروعة إمّا داخل الحيّ والمنازل أو خارج سور الحيّ العتيق.