متى يكون الاستعجال محمودا، من الصفات المذمومه والخطيره على الانسان المسلم، افة الاستعجال ومن خطورتها انه لا يسلم منها احد، الجميع له منها نصيب، لكن القدر يختلف، من شخص لاخر، صفه تقف وراءها نفس مندفعه.
متى يكون الاستعجال محمودا
ان طبيعة الانسان كما اخبر الله تعالى " خلق الانسان من عجل " فلانسان بطبيعته عجول والنفس بطبيعتها مندفعه، وهذاا امر جعله الله تعالى، لحكمه عظيمه، في ان يكون الانسان هذا الطبع وهذه الصفه والغريزه بدليل ان من بعض الانبياء، لم يسلم منها في بعض المواقف، فسيدنا موسى عليه السلام قصته مع الحضر واضحه.
الاجابه هي :
اذا كان في طاعة لله تعالى