حكم الصيد بالآلات الحديثة كالبنادق المتنوعة، هو من الحاجات الضرورية، التي لا بدّ أن يعرفها المؤمن، بالصيد هو نشاك بشريّ قديم من قدم الإنسان، وعندما جاء الإسلام لم يحرّم هذا النشاط، ولكنّه جعل له قوانين معينة، منها شروط آلة الصيد، وهو من يقوم بعملية الصيد، كما جعل شروطًا للمصيد، وهو ما سنقدمه عليه في هذا المقال.
ما هو حكم الصيد بالآلات الحديثة كالبنادق المتنوعة
من الجدير بالذكر ان حكم الصيد في الدين الإسلامي، وهو في التعريف الشرعي له هو اقتناص حيوان من الحلل على المؤمن أن يأكله وأن يكون حيوانًا بريًّا وغير مملوك لأحد، والصيد من النشاطات التي أباحها الإسلام ولا شيء فيها، وسنتطرق الى الاجابة الصحيحة في السطور التالية والقادمة وسنوضحها لكم.
حل سؤال حكم الصيد بالآلات الحديثة كالبنادق المتنوعة
من المتعارف عليه انه يوجد دليل بالمصحف الشريف عن الصيد قوله تعالى(أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ”)، والصيد مباح في حال حاجة المؤمن إليه، وهو مكروه إذا كان من أجل اللهو واللعب، وذلك لكونه مجرد عبث ولا فائدة منه، وقد جاء النهي من رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.
الإجابة
جائز.