المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة صواب ام خطأ ، الصيام في العقيدة الاسلامية امرنا الله عزوجل به ورسوله الكريم وضح لنا الامور الواجب اتباعها والمنهي عنها في امر الصيام فوضح لنا ايضا الحالات الجائز فيها الافطار مثل السفر والمرض ولكن وفق ضوابط معينة تحكمها .
حالات جواز الافطار للصائم مع الكفارة ؟
امر الله المسلمين بالصيام والصيام يكون ايام النوافل وهذه ليستواجبة على كل مسلم ولكنها لها الاجر العظيم وهناك صيام شهر رمضان امر واجب على كل مسلم بالغ عاقل ، وبين الله عزوجل امور الصيام واوقاته وضوابطه ونواهيه ، فالصيام هو الامساك عن الطعام والشراب من حين بزوغ الفجر الى غروب الشمس ويكون ايضا بالتقرب بالعبادات والطاعات .
يباح للمريض الافطار من الصيام وعليه كفارة صواب ام خطأ
يجوز للمريض الافطار ان كان مرضه شديدا او مرجاة للشفاء من المرض بالافطاروتقوية الجسد ويكون بدفع كفارةعن الافطار او صيام عند المقدرة وهناك حالات اخرى ايضا .
الاجابة :
صواب .