بين المراد بالرقية المحرمة والرقية الشركية وحكم كل منهما، من الامور والاشياء المستحبه عند الرقيه هي، ان يكون الراقي والمرقي على طهاره تامه، وان ينوي الراقي على نفع اخيه المسلم، وان يدعو بأن ييسر الله له اموره، وان يستقبل القبله .
بين المراد بالرقية المحرمة والرقية الشركية وحكم كل منهما
تعتبر الرقيه جائزه بشرط ان تكون بالقران الكريم والسنه النبويه، او بأسماء الله الحسنى وصفاته او بالدعاء الشرعي، مع التوكل على الله تعالى، والاخذ بالاسباب والاعتبار بأن الله هو الشافي حيث قال النبي لا بأس بالرقي ما لم تكن شركا .
الاجابه هي :
الرقيه المحرمه هي الاعتماد عليها بشكل كامل بأأنها تشفي من دون الله تعالى
الرقيه الشركيه هي الاعتماد عليها مع الاعتقاد بأنها سبب كبير في الشفاء
