ما حكم من مات، وهو يشرك بالله تعالى شركاً أكبر ؟ ، خلق الله عز وجل المنزل الانسان لعبادته والاعمار في الارض ، وأنزل الديانات السماوية وآخرها الدين الاسلامي على خاتم الانبياء والمرسلين بواسطة الوحي جبريل عليه السلام لهداية البشر لعبادة الله عز وجل وتوحيده والاقرار بأن الله عز وجل خالق كل شيء وانه وحده المستحق للعبادة والطاعة.
ما حكم من مات، وهو يشرك بالله تعالى شركاً أكبر ؟
اما الشرك الاكبر فهو صرف العبادة لغير الله تعالى ، وانكار صفات الله عز وجل والربوبية والالوهية والأسماء والصفات لله تعالى ، وهذا ما يخرج الانسان من ملة الإسلام ، وصاحب الشرك الاكبر مخلد في النار إذا مات على الشرك الاكبر ولم يتب الى الله تعالى .
حل السؤال : ما حكم من مات، وهو يشرك بالله تعالى شركاً أكبر ؟
الشرك الاكبر من الكبائر التي حذر الدين الاسلامي من الوقوع فيها ، فهي تخلد صاحبها في النار إذا مات وهو مشرك شرك أكبر بالله تعالى .