ما الموقف الشرعي من الامور المشتبهه مع الاستدلال لما تذكر، يعتبر الدين الاسلامي من اهم الديانات السماوية الثلاثة، حيث حثنا الاسلام على الكثير من الصفات والسمات والاعمال التي يجب على المسلم القيام بها في حياته لينال رضى الله سبحانه وتعالى، كما وضحت لنا الشريعة الاسلامية ايضا الصفات التي يجب الابتعاد عنها وتعتبر من المحرمات ومن المكروه فعلها.
ما الموقف الشرعي من الامور المشتبهه مع الاستدلال لما تذكر؟
كما ان في الدين هناك اختلاف لانه دين يسر ويوجد كتب التفسير التي نلجأ اليها لمعرفة الامور المشتبهة التي يجب على الناس الابتعاد عنها، فهي تعد معصاي وذنوب يرتكبها الانسان فعلى جميع الناس التفقه والقراءة والالمام بجميع أمور الدين حتي يتجنب مخالفتها.
حل سؤال ما الموقف الشرعي من الامور المشتبهه مع الاستدلال لما تذكر؟
كما ان اهل السنة يؤمنون بجميع نصوص الكتاب والسنة الصحيحة، فالحجة في كلام الله سبحانه وتعالى في إثبات ما أثبته الله، ونفي ما نفاه، وفيما صح من سنة النبي صلى الله عليه وسلم وهما يكفيان لجميع متطلبات الحياة في جميع شؤونها.
الاجابة الصحيحة :
- الموقف الديني هي البعد عنها والحذر منها حتى يستبرىْ الانسان لدينه وعرضه والدليل قول النبي صلى الله عليه وسلم : " فمن اتقى الشبهات فقد استبرىء لدينه وعرضه "
