في تصنيف تعليم بواسطة

ما قاله عنا الاخرون علماء أو مفكرون أو أدباء أو سياسيون، إن تحدث العلماء و المفكرون عن أشخاص أو بلاد محددة ، فهذا يدل على مدى عظمة هؤلاء و مكانتهم ، و تعد المملكة من أكثر البلاد ذكرا على لسان الأدباء و السياسيين و العلماء ، لما تتميز به من رقي و حضارة مغلفة بنهج الإسلام و قيمه .

ما قاله عنا الاخرون علماء أو مفكرون أو أدباء أو سياسيون ،

من السعودية إنبثق نور الإسلام و انتشر بالعالم أجمع ، و منها كانت إنطلاقة الدعوة الإسلام لتزيح الظلام و الغمة عن الناس و تنتشلهم مما هم فيه من الضلالة و الكفر ، لترتقي بهم لعبادة الخالق ،و تضيئهم بنور العلم و الإيمان و التقوى ، ففيها كان مولد سيدنا محمد و بها مكة المكرمة و بها المدينة المنورة ، فقد إجتمعت بها كل ما تهفو إليه نفوس المسلمين مما عزز قيمتها و مكانتها عند جميع المسلمين ، ففي كل عام تتزاحم الوفود لأداء فريضتي الحج و العمرة ، مما جذب إنتباه الأدباء و العلماء للتحدث عنها و عن تاريخها العريق .

حل سؤال ما قاله عنا الاخرون علماء أو مفكرون أو أدباء أو سياسيون ،

لقد خص الله تعالى المملكة السعودية لتكون حاضنة للكعبة المشرفة ، و لتكون منبع الإسلام برسالة سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم ، و جعلها قبلة المسلمين من كافة أنحاء العالم ، و بها قبر رسولنا الحبيب و مسجده الطاهر ، جميع هذه الأمور تجعل كل مسلم عادي تندفع منه العبارات العميقة فما بالك بالأدباء و المفكرون و السياسيون و العلماء .

الإجابة : 

ما قاله عنا العلماء:

  •  العلامة الاسلامي ابن باز عن السعودية (آل سعود نصروا هذه الدعوة، هؤلاء لهم اليد الطولى في نصر هذا الحق – جزاهم الله خيراً – ساعدوا، نصروا، فالواجب محبتهم في الله، والدعاء لهم بالتوفيق، محبتهم في الله).

قال بعض مؤرخو الدعوة الاسلامية عن السعودية : 

  • (إنَّ التاريخ الإسلامي بعد عهد الرسالة والراشدين لم يشهد التزاماً تاماً بأحكام الإسلام كما شهدته الجزيرة العربية في ظل الدولة السعودية التي أيدت هذه الدعوة ودافعت عنها … والمملكة العربية السعودية حكاماً وعلماء يهمهم أمر المسلمين في العالم كله ويحرصون على نشر الإسلام في ربوع الدنيا لتنعم بما تنعم به هذه البلاد).

من أقوال ناصر الدين الالباني عن السعودية :

  •  (السعوديون – وخصوصاً أهل العلم منهم – لا يزالون – والحمد لله – محتفظون بعقيدتهم في التوحيد، محاربين للشركيات والوثنيات التي منها الاستغاثة بغير الله تعالى من الأموات، وأعتقد أن البلاد السعودية إلى الآن لا يزال الكثير من أهل العلم فيهم على هذا المنهج).

ما قاله عنا السياسيون: من أقوال الملك الفيصل رحمه الله ،

  • في لقاءه الشهير مع الرئيس الفرنسي جاك شيراك وفي محاولة منه لتخفيف عداء الملك لإسرائيل قال ديجول: عليكم ان تقبلوا بالأمر الواقع، فإسرائيل لم تعد مزعومة كما يقول بعض العرب بل هي دولة قائمة في المجتمع الدولي، وعلى الفور كان رد الفيصل “إذا كنت تطلب منا يافخامة الرئيس، أن نرضخ للأمر الواقع، فلماذا لم ترضخ فرنسا لاحتلال ألمانيا، لماذا شكلت حكومة المنفى، وكافحت حتى إستعدت وطنك ! وبعدها كان ديجول دائما ًيردد الفضل لفيصل الذي أفهمني حقيقة قضية فلسطين” .

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

حل سؤال ما قاله عنا الاخرون علماء أو مفكرون أو أدباء أو سياسيون ،

لقد خص الله تعالى المملكة السعودية لتكون حاضنة للكعبة المشرفة ، و لتكون منبع الإسلام برسالة سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم ، و جعلها قبلة المسلمين من كافة أنحاء العالم ، و بها قبر رسولنا الحبيب و مسجده الطاهر ، جميع هذه الأمور تجعل كل مسلم عادي تندفع منه العبارات العميقة فما بالك بالأدباء و المفكرون و السياسيون و العلماء .

الإجابة : 

ما قاله عنا العلماء:

  •  العلامة الاسلامي ابن باز عن السعودية (آل سعود نصروا هذه الدعوة، هؤلاء لهم اليد الطولى في نصر هذا الحق – جزاهم الله خيراً – ساعدوا، نصروا، فالواجب محبتهم في الله، والدعاء لهم بالتوفيق، محبتهم في الله).

قال بعض مؤرخو الدعوة الاسلامية عن السعودية : 

  • (إنَّ التاريخ الإسلامي بعد عهد الرسالة والراشدين لم يشهد التزاماً تاماً بأحكام الإسلام كما شهدته الجزيرة العربية في ظل الدولة السعودية التي أيدت هذه الدعوة ودافعت عنها … والمملكة العربية السعودية حكاماً وعلماء يهمهم أمر المسلمين في العالم كله ويحرصون على نشر الإسلام في ربوع الدنيا لتنعم بما تنعم به هذه البلاد).

من أقوال ناصر الدين الالباني عن السعودية :

  •  (السعوديون – وخصوصاً أهل العلم منهم – لا يزالون – والحمد لله – محتفظون بعقيدتهم في التوحيد، محاربين للشركيات والوثنيات التي منها الاستغاثة بغير الله تعالى من الأموات، وأعتقد أن البلاد السعودية إلى الآن لا يزال الكثير من أهل العلم فيهم على هذا المنهج).

ما قاله عنا السياسيون: من أقوال الملك الفيصل رحمه الله ،

  • في لقاءه الشهير مع الرئيس الفرنسي جاك شيراك وفي محاولة منه لتخفيف عداء الملك لإسرائيل قال ديجول: عليكم ان تقبلوا بالأمر الواقع، فإسرائيل لم تعد مزعومة كما يقول بعض العرب بل هي دولة قائمة في المجتمع الدولي، وعلى الفور كان رد الفيصل “إذا كنت تطلب منا يافخامة الرئيس، أن نرضخ للأمر الواقع، فلماذا لم ترضخ فرنسا لاحتلال ألمانيا، لماذا شكلت حكومة المنفى، وكافحت حتى إستعدت وطنك ! وبعدها كان ديجول دائما ًيردد الفضل لفيصل الذي أفهمني حقيقة قضية فلسطين” .
مرحبًا بك إلى الرحــال نــت حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.

التصنيفات

اسئلة متعلقة

...