في تصنيف تعليم بواسطة

طريقة السعي بين الصفا والمروة الإجابة، يعتبر الدين الاسلامي من اهم الديانات السماوية الثلاثة، حيث حثنا الاسلام على الكثير من الصفات والسمات والاعمال التي يجب على المسلم القيام بها في حياته لينال رضى الله سبحانه وتعالى، 

طريقة السعي بين الصفا والمروة الإجابة؟

مما لا شك فيه ان مناسك العمرة التي توجد في الكعبة المشرفة وهي تتم من خلال الطواف حول الكعبة المشرفة سبع اشواط وتسمى اللفة الواحدة الصفا واللفة التانية المروى، وهكذا تكون في السعي والطواف حول الكعبة وما يتم انهاء سبع اشواط من الصفا والمروة حول الكعبة المشرفة وهي اطهر واشرف مكان على وجه الارض.

حل سؤال طريقة السعي بين الصفا والمروة الإجابة؟

كما وضحت لنا الشريعة الاسلامية ايضا الصفات التي يجب الابتعاد عنها وتعتبر من المحرمات ومن المكروه فعلها.

الاجابة الصحيحة :

  • يقوم السّاعي بصلاة ركعتين عند المقام الإبراهيمي، ثمّ يرجع للحجر الأسود ويستلمه ويتوجّه من عنده نحو الصفا، ويتلو قوله تعالى: {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ}. ويبدأ سعيه من الصفا، لأنّ الآية الكريمة بدأت بها، وأشار النّبي -صلى الله عليه وسلم لذلك
  • يصعد المسلم على الصفا حتى يرى البيت الحرام بعينه، ويستقبل القبلة ويوحّد الله -سبحانه وتعالى- ثمّ يكبّره ويحمده
  • ثمّ يردد الدّعاء: “لا إلهَ إلَّا اللَّهُ وحدَه لا شريكَ لهُ لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ أنجزَ وعدَه وصدقَ عبدَه وَهزمَ الأحزابَ وحدَهُ” وهو دعاء النبي حينما كان يصعد للصفا، ويدعو الله ما شاء من خيري الدنيا والآخرة
  • ثم ينزل المسلم للمروة حتّى يصل اليوم للعلم الأخضر، وسعي الرّجل المستحب أن يكون سريعًا من غير عدو، وعند وصوله للعلم الأخضر الثاني مشى حتى يصل للمروة، فيصعد عليه حتى يرى البيت بعينه، ويستقبل القبلة ويدعو الله ويفعل ما فعل في الصفا
  • يكون السعي بين الصفا والمروة سبعة أشواط، يبتدئها المسلم من الصفا وينتهي بالمروة، ويكون الذهاب من الصفا إلى المروة شوطًا، والعودة من المروة إلى الصفا شوطًا آخر، ويختتم السعي بالمروة، وهذا هو المذهب الصحيح المشهور لدى جمهور أهل العلم.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
يقوم السّاعي بصلاة ركعتين عند المقام الإبراهيمي، ثمّ يرجع للحجر الأسود ويستلمه ويتوجّه من عنده نحو الصفا، ويتلو قوله تعالى: {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ}. ويبدأ سعيه من الصفا، لأنّ الآية الكريمة بدأت بها، وأشار النّبي -صلى الله عليه وسلم لذلك
يصعد المسلم على الصفا حتى يرى البيت الحرام بعينه، ويستقبل القبلة ويوحّد الله -سبحانه وتعالى- ثمّ يكبّره ويحمده
ثمّ يردد الدّعاء: “لا إلهَ إلَّا اللَّهُ وحدَه لا شريكَ لهُ لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ أنجزَ وعدَه وصدقَ عبدَه وَهزمَ الأحزابَ وحدَهُ” وهو دعاء النبي حينما كان يصعد للصفا، ويدعو الله ما شاء من خيري الدنيا والآخرة
ثم ينزل المسلم للمروة حتّى يصل اليوم للعلم الأخضر، وسعي الرّجل المستحب أن يكون سريعًا من غير عدو، وعند وصوله للعلم الأخضر الثاني مشى حتى يصل للمروة، فيصعد عليه حتى يرى البيت بعينه، ويستقبل القبلة ويدعو الله ويفعل ما فعل في الصفا
يكون السعي بين الصفا والمروة سبعة أشواط، يبتدئها المسلم من الصفا وينتهي بالمروة، ويكون الذهاب من الصفا إلى المروة شوطًا، والعودة من المروة إلى الصفا شوطًا آخر، ويختتم السعي بالمروة، وهذا هو المذهب الصحيح المشهور لدى جمهور أهل العلم.
مرحبًا بك إلى الرحــال نــت حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.

التصنيفات

...