طلب المشركون من رسول الله ان يطرد الضعفاء من المؤمنين حتى يجلسوا إليه ويستمعوا منه والآية التي تدل على ذلك في سورة حل اجابة، يعتبر القرأن الكريم والسنة النبوية هي مصادر التشريع الأول،والسنة عملت على تفسير الأيات وتوصيلها الى البشية بطريقة مبسطة وايات الله كثيرة،وسنتخلص منها العبر والمواعظ والقصص واصبح المسلمين على تدبر القران وتفهم اياته،واصبح قريب لديهم ليس كأي كتاب لما يحتوي فيها على سيرة عطر لكثير من الصحابة حتى الصحابة باأنفسهم يبلغ البشرية رسل الانبياء والدعوة الى الله وطريق الحق،والمؤمن هو الذي يسلك طريق التقوى بيديه ويبعد عن مسالك الشرك والكفر الذي لا ترضي الله ولها عواقب وخيمة يوم القيامة،والنبي محمد لا يرضى لأمته الشر والضرر كان يقربهم اليه من خلال كلامه المؤثر وافعاله الحسنة.
طلب المشركون من رسول الله ان يطرد الضعفاء من المؤمنين حتى يجلسوا إليه ويستمعوا منه والآية التي تدل على ذلك في سورة
سورة الكهف تحمل أهمية وقصص قرانية كبيرة لدى المسلمين،وتتحدث عن أهل الكهف ومعاناتهم والفتنة القائمة،وتندرج تحت مواقف عديدة ونعرف تماما بأن القران كله خيرا وبركة لانه كلام محمد،وسورة الكهف مكية ويفضل قراءتها يوم الجمعة ومن قراءها أضاء له النور مابين الجمعتين.
